اكتشاف قوة بافومت

بافومت أو بفومت (من اللاتينية القروسطية: Baffumettus، Baffometi، وبالأوكيتانية: بافومت أو بافومتز) وثن اتُّهِم فرسان المعبد بعبادته، ثم أُدخِل في التراثات الباطنية والأسرارية. ظهر اسم بافومت في نصوص محكمة التحقيق في شأن فرسان الهيكل السبعة، كان بافومت تحريفا فرنسيا لإسم نبي الإسلام محمد خلال الحملات الصليبية، ورُسِمَت هيئته علي شكل ماعز ليرمز للشيطان، حيث كان يعتقد المسيحيون في أوروبا خلال العصور الوسطى بأن المسلمين وثنيين ويعبدون وثن يُدعي محمد.

ابتداءً من عام 1307. لم تشتهر الكلمة على اللسان الإنكليزي إلا في القرن التاسع عشر في خلال المحاورات والتفكر في أسباب قمع فرسان المعبد.

منذ عام 1856، ارتبط اسم بافومت بصورة «الماعز السبتي» التي رسمها إليفاس ليفي، وفيها عناصر ثنائية تمثل «ترميزًا لتوازن الأضداد» (مثال: نصف بشر ونصف حيوان، الذكر والأنثى، الخير والشر، المفعّل والمعطّل، إلخ). كانت نية ليفي من جهة أن يصور مفهومه عن التوازن الذي كان أساسيًّا في فكرته المغناطيسية عن الضوء النجمي، ومن جهة أخرى، يمثّل بافومت تراثًا ينبغي أن يؤدي إلى نظام مجتمعي مثالي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←