يعمل العلاج الجيني على إيصال الحمض النووي إلى الخلايا، ويتحقق ذلك عبر عدة طرق، ملخصة أدناه. توجد طريقتان رئيسيتان لذلك، تستخدم الأولى فيروسات مؤتلفة (تسمى أحيانًا الجسيمات النانوية البيولوجية أو النواقل الفيروسية) وتستخدم الثانية معقدات حمض نووي أو حمض نووي معزول (طرق غير فيروسية).
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←