شكل وضع المرأة في المورمونية مصدراً للجدل العام منذ الفترة التي سبقت وفاة جوزيف سميث في عام 1844، إذ اتخذت مختلف الطوائف داخل حركة قديسي اليوم الأخير مواقف مختلفة بما يتعلق بالمرأة ودورها في الكنيسة والمجتمع. تراوحت وجهات النظر بين حالة المساواة الكاملة ورسامة المرأة حتى وصولها إلى الكهنوت كما يفعل المجتمع المسيحي، والنظام الأبوي الذي تمارسه كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة، ونظام الزواج التعددي الأبوي الذي تمارسه كنيسة يسوع المسيح الأصولية لقديسي الأيام الأخيرة وغيرها من جماعات المورمون الأصولية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←