استكشف روعة العنصرية في مجتمع الميم

العنصرية مصدر قلق للكثيرين في مجتمعات المثليات والمثليين ومزدوجي الميول الجنسية ومغايري الهوية الجندرية (مجتمع الميم) الغربية، إذ أفاد أفراد الأقليات العرقية والإثنية والقومية عن تعرضهم للتمييز من بين آخرين من أفراد مجتمع الميم.

قد يجد أفراد الأقليات الإثنية من مجتمع الميم في الولايات المتحدة أنفسهم في أقلية مزدوجة، إذ لا تتقبّلهم أو تتفهّمهم بشكل كامل مجتمعات الميم من البيض بشكل رئيسي، وهم غير مُتَقَبَّلين بالكامل من قبل مجموعتهم الإثنية. يعاني العديد من الأشخاص من العنصرية في مجتمع الميم المهيمن الذي تندمج فيه القوالب النمطية العنصرية مع القوالب النمطية الجندرية، فغالبًا ما ينمّط الغربيون أفراد مجتمع الميم الأمريكيين من أصل آسيوي على أنهم أكثر سلبية وأنثوية، في حين ينظرون إلى أفراد مجتمع الميم الأمريكيين من أصل أفريقي على أنهم أكثر عدوانية. ينشط عدد من شبكات الدعم المحددة ثقافيًا لمجتمع الميم في الولايات المتحدة، مثل شبكة «Ô-Môi»، وهي شبكة دعم للإناث حُرّات الجنس (الكُوير) من الأمريكيات الفيتناميات.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←