أبعاد خفية في العلاقات الاقتصادية بين إفريقيا والصين

العلاقات الاقتصادية بين أفريقيا والصين العلاقات الاقتصادية بين الصين وأفريقيا وهي جزء من العلاقات الإفريقية الصينية العامة منذ قرون مضت واستمرت حتى يومنا هذا. في أيامنا هذه تسعى الصين للحصول على موارد لاستهلاكها المتزايد، وتسعى الدول الأفريقية للحصول على أموال لتطوير بنيتها التحتية.

المشاريع الهيكلية واسعة النطاق بين الدول غالبًا ما تحتاج لقرض ميسَّر، وهذا ما تقترحه الصين على البلدان الأفريقية الغنية بالموارد الطبيعية. عادة ما تمول الصين بناء البنية التحتية مثل الطرق والسكك الحديدية والسدود والموانئ والمطارات. في حين أن العلاقات تتم بشكل أساسي من خلال الدبلوماسية والتجارة، إلا أن الدعم العسكري عبر توفير الأسلحة والمعدات الأخرى هو أيضًا عنصر رئيسي في علاقة الصين بدول أفريقيا.

في الاندفاع الدبلوماسي والاقتصادي الصيني إلى إفريقيا، تعد تايوان والولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة من أهم المنافسين للصين. تفوقت الصين على الولايات المتحدة في عام 2009 لتصبح أكبر شريك تجاري لإفريقيا. تم توقيع اتفاقيات التجارة الثنائية بين الصين و40 دولة من القارة. في عام 2000 بلغ حجم التجارة بين الصين وأفريقيا 10 مليارات دولار وبحلول عام 2014 نمت إلى 220 مليار دولار.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←