استكشف روعة الضغط المفيد

يُشير مصطلح الضغط الإيجابي الضغط المفيد (بالإنجليزية: Eustress) إلى "الإجهاد المفيد"، سوءًا كان إجهاداً نفسياً أو جسدياً (على سبيل المثال، التمرين)، أو الكيمياء الحيوية / الإشعاعية (الهرمونات).

صاغ هذا المصطلح عالم الغدد الصماء هانز سيلي (1907-1982) في عام 1976؛ إذ دمج البادئة اليونانية -eu التي تعني "مفيد"، وكلمة الضغط stress الإنجليزية، لإعطاء المعنى الحرفي "الضغط المفيد". ويذكر قاموس أوكسفورد الإنجليزي أن أول استخدام للكلمة (في المجال النفسي) يعود إلى عام 1968.

الضغط المفيد هو الاستجابة المعرفية الإيجابية للتوتر، ويُعد حالة صحية، تمنح الشخص شعورًا بالرضا أو المشاعر الإيجابية الأخرى. صاغ سيلي المصطلح ضمن مجموعة فرعية من الإجهاد للتمييز بين مجموعات متنوعة من الضغوطات وحالات التوتر.

لا يُعرف الضغط المفيد من خلال نوع الضغط، ولكن من خلال استجابة الشخص مع تلك الضغوطات (على سبيل المثال، التهديد يُعد ضغطاً سلبياً مقابل التحدي وهو ضغط إيجابي). يشير الضغط المفيد إلى استجابة إيجابية لدى الشخص للضغط، والتي يمكن أن تعتمد على مشاعر الشخص الحالية للسيطرة، ورغبته، وموقعه، وتوقيت الضغوطات. قد تتضمن المؤشرات المحتملة للإجهاد الاستجابة للضغوط من خلال الإحساس بالمعنى أو الأمل أو القوة. ارتبط الضغط المفيد أيضًا ارتباطًا إيجابيًا بالرضا عن الحياة والرفاهية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←