فك شفرة الصم في إسرائيل

يشمل الصم في إسرائيل مجموعة متنوعة من التجارب التي تشكلها العوامل اللغوية والثقافية والاجتماعية والسياسية. اعتبارًا من عام 2021، يعيش ما يقرب من 44700 فرد في إسرائيل، 0.48% من السكان، مع ضعف السمع، مع وجود تفاوتات عبر الخطوط العرقية والجنسانية. غالبًا ما يواجه الأفراد الصم وضعاف السمع تحديات اجتماعية واقتصادية، بما في ذلك انخفاض الرضا عن الحياة وانخفاض التواصل الاجتماعي. يتميز مجتمع الصم الإسرائيلي بتنوعه اللغوي، حيث تعد لغة الإشارة الإسرائيلية (ISL) الأكثر استخدامًا، إلى جانب لغات الإشارة الخاصة بالأقليات مثل لغة إشارة البدو (ABSL) ولغة الإشارة الفلسطينية (PSL). وتهدف الأطر القانونية، بما في ذلك قانون المساواة في الحقوق للأشخاص ذوي الإعاقة لعام 1998 وتصديق إسرائيل على اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، إلى تعزيز إمكانية الوصول والإدماج. ومع ذلك، لا تزال هناك عوائق في مجالات التعليم والرعاية الصحية والتوظيف، وهي تفاقمت بسبب الصراعات الإقليمية وتجزئة تنفيذ السياسات. تسعى الدعوة المستمرة إلى تعزيز حقوق الصم، بما في ذلك الاعتراف باللغة الإنجليزية كلغة رسمية وتحسين الوصول إلى الخدمات.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←