رحلة عميقة في عالم السماء الدنيا

السماء الدنيا ذُكرت في مواضع عدّة في القرآن الكريم كذلك في الأحاديث النبوية الواردة عن النبي محمد.

السماء لغةً: ما يقابلُ الأرض، وهي الفلك، والسَّماءُ من كل شيءٍ: أَعْلاه. وفي التنزيل العزيز: ﴿يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا﴾ [هود:52]. كل ما علاك فهو سماء. والدُّنْيا لغة: الدُّنْيا - دُنْيا: والجمع: دُنّى وهي الحياةُ الحاضرة. ويقال: هو يعيش في دنيا الأحلام، ودنيا السرور.وشاع مثل هذا الاستعمال.المعجم الوسيطنجد أن مجمل السماوات سبع ﴿فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ﴾ [فصلت:12].



السَّماءُ الدُّنْيا نجد إنَّ الله عزَّ وجلَّ بعد أن وصف السماء بأنها بناء، وأنها سقف مرفوع أكمل الصورة، فجعل لهذا السقف مصابيح، فقال: {وزينا السماء الدنيا بمصابيح}، وصرَّح بأنَّ هذه المصابيح هي الكواكب. {بزينة الكواكب}.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←