تُعتبر الدعارة في لاوس من الأنشطة الإجرامية التي يمكن أن تؤدي ممارستها للخضوع إلى مقاضاة شديدة، وهي أقل شيوعاً بكثير من تايلاند المجاورة. يجري الترويج للدعارة بصورة أساسية في حانات العاصمة ونواديها، كما تنتشر دعارة الشوارع. إن انتشار الدعارة بوضوح في البلاد يخفي حقيقة حظرها قانوناً. وتشكل القرويات المنتميات للعائلات الفقيرة والأقليات الإثنية النسبة الكبرى من العاهرات في لاوس. بالإضافة إلى وجود الكثير من العاهرات اللواتي قدمن إلى لاوس من الصين وفيتنام، بينما تذهب بعض العاهرات اللاوسيات إلى تايلاند للعمل في هذا المجال. وتعد لاوس من البلدان التي يأتي منها النساء والفتيات المهربات لأغراض الاستغلال الجنسي التجاري في تايلاند.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←