من أسمائه سبحانه: التّواب، وهو من صيغ المبالغة، وصيغ المبالغة إذا اتصلت بأسماء الله الحسنى، فتعني الكم والنوع، يعني يغفر جميع الذنوب كماً، ويغفر أكبر الذنوب نوعاً.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←من أسمائه سبحانه: التّواب، وهو من صيغ المبالغة، وصيغ المبالغة إذا اتصلت بأسماء الله الحسنى، فتعني الكم والنوع، يعني يغفر جميع الذنوب كماً، ويغفر أكبر الذنوب نوعاً.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←