كان يُمارَس التعذيب خلال حرب استقلال الجزائر (1954 - 1962م) على السكان الجزائريين وحتى الفرنسيين من قِبَل القوات العسكرية الاستعمارية التي ضَمَّت الجيش الفرنسي، وقوات الشرطة، ومنظمة الجيش السرّي. واستنادًا للمؤرخ الفرنسي بيير فيدال-نوكيه فقد كان هناك «مئات الآلاف من حالات التعذيب» التي مارسها الجيش الفرنسي. بعد انتهاء الحرب عام 1962م، حیث قاموا بتعدیب الحزائرین جسدیا مثل الاغتصاب علی امرأة ورجال ایضا وتعدیبهم بطرق بشعة وکانوا یهینهم بشتا الطرق واسالیب بشعة حتی کانوا یقطعهم وهم احیاء ومن ثم بدأت الدولة الفرنسية بإصدار مجموعة من قرارات العفو التي شَمِلَت جميع جرائم الحرب التي ارتُكِبَت خلال حرب الجزائر؛ بالتالي لم يُقَدَّم أي شخص للعدالة لارتكابه تلك الجرائم.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←