أثناء أزمة الانتخابات الرئاسية عام 2019، أفادت وكالة أسوشيتد برس نيوز أن «جانبين جيوسياسيين مألوفين» قد تشكلا، إذ تحالفت روسيا والصين وإيران وتركيا وسوريا وكوبا مع مادورو، وتحالفت الولايات المتحدة وكندا ومعظم أوروبا الغربية مع خوان غويدو رئيسًا مؤقتًا. وسط شجبٍ واسع، أقسم الرئيس مادورو قسمه الرئاسي في 10 يناير عام 2019، وأعلن التجمع الوطني أن الرئيس هو رئيسه غويدو، في 23 يناير 2019. زعمت حلفاء نيكولاس مادورو وشخصيات يسارية أن الولايات المتحدة الأمريكية تدخلت في فنزويلا، تقول حكومة مادورو إن الأزمة «هي انقلاب تقوده الولايات المتحدة لتسقط مادورو وتتحكم باحتياطيات النفط في البلد». يرفض غويدو الاتهامات بالانقلاب، ويقول إن وراء حركته متطوعون سلميون.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←