في الساعات الأولى من صباح يوم 9 أكتوبر 2025، أفادت تقارير أن باكستان نفذت غارات جوية في كابل وخوست وجلال آباد، وبكتيكا، مستهدفة حركة طالبان الباكستانية. وكان زعيم الجماعة نور والي محسود، وهو مصنف كإرهابي دوليًا هو الهدف الرئيسي للهجوم في كابول، الذي وقع في ساحة عبد الحق. ومع ذلك، أصدرت حركة طالبان باكستان تسجيلًا صوتيًا غير مؤكد، يُزعم أنه لمحسود، يقول فيه إنه على قيد الحياة. وتعد هذه الحادثة جزءًا من تصعيد كبير محتمل للتوترات الحدودية بين أفغانستان وباكستان، في أعقاب العديد من الهجمات السابقة والاحتجاجات الدبلوماسية على جهود باكستان للقضاء على ملاذات الجماعات المتشددة ضد باكستان على الأراضي الأفغانية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←