تعتبر تايلاند وجهة عبور رئيسية للرجال والنساء والأطفال من ضحايا العمل القسري والاتجار بالجنس. حيث يجتذب الرخاء النسبي للبلاد المهاجرين الفقراء من البلدان المجاورة. خلال العنف الذي تعرضت له بورما عرفت التايلاند هجرة غير شرعية ونزوحا لأعداد كبيرة من الفارين الذين تعرضوا للاستعباد القسري أو الاستغلال الجنسي من قبل تجار البشر. في عام 2019، وضع مكتب وزارة الخارجية الأمريكية لمراقبة ومكافحة الاتجار بالبشر التايلاند في «المرتبة الثانية على مستوى العالم».
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←