يشكّل الأشخاص ذوو الإعاقة في جنوب إفريقيا نسبة كبيرة من السكان، وتتفاوت أوضاعهم بشكل كبير في مجتمعٍ نامٍ يعاني من التفاوتات الاجتماعية والاقتصادية ومن إرث الفصل العنصري.
ففي حين يتمتع سكان المناطق الحضرية الميسورون بإمكانية الوصول إلى مجموعة واسعة من الخدمات والمساعدات، يواجه الفقراء تحديات كبيرة في تلبية حتى أبسط الاحتياجات الأساسية للحياة.