فهم حقيقة الإصلاحات العمرية

أجرى عمر بن الخطاب وهو الخليفة الثاني للمسلمين، وحكم في الفترة من 634 إلى 644 م، العديد من الإصلاحات الإدارية وأشرف عن كثب على السياسة العامة، وأنشأ إدارة متقدمة للأراضي التي تم فتحها حديثًا، بما في ذلك العديد من الوزارات والبيروقراطيات الجديدة، فضلاً عن الأمر بإجراء إحصاء لجميع الأراضي الإسلامية. وفي عهده تم تأسيس مدينتي البصرة والكوفة، وفي عام 638 قام بتوسيع وتجديد المسجد الحرام بمكة والمسجد النبوي بالمدينة المنورة، كما بدأ عملية تدوين الشريعة الإسلامية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←