فهم حقيقة الأول (أسماء الله الحسنى)

الأول هو من أسماء الله الحسنى، ومعناه: الذي لم يسبقه شيء، فلا شيء قبله، فعن عمران بن الحصين أن النبي قَال: «كَانَ اللهُ وَلمْ يَكُنْ شَيْءٌ قَبْلهُ ، وَكَانَ عَرْشُهُ عَلى المَاءِ ، ثُمَّ خَلقَ السَّمَأوَاتِ وَالأرْض ، وَكَتَبَ فِي الذِّكْرِ كُل شَيْءٍ»وهذا الترتيب لوجود المخلوقات في متوالية مستمرة غير متناهية من الأزل والأبد يسمى في باب العقيدة بالتسلسل ومعتقد السلف وأهل السنة والجماعة أن التسلسل في الأزل جائز ممكن ولا يلزم من ذلك أن الخلق يشارك الله في الأزلية والأولية

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←