اُشتهِر ألبرت أينشتاين خلال حياته لعمله على نظرية النسبية والفيزياء بصورة عامة. فكان ناشط سلام هامًا وعضوًا في الحركة الاتحادية العالمية وديمقراطي اشتراكي، كانت آراؤه السياسية محط اهتمام العامة خلال منتصف القرن العشرين بسبب شهرته وانخراطه في عدد من المشاريع الإنسانية والسياسية والأكاديمية حول العالم، واستمر الاهتمام بمواقفه السياسية حتى بعد وفاته. وغالباً ما سُئل ليعطي رأيه إزاء قضايا وأمور لم تكن مرتبطةً لا بالفيزياء النظرية ولا بالرياضيات. وقد ساعد وضع أينشتاين ومكانته البارزة على الصعيدين الأكاديمي والاجتماعي في قدرته على التحدث والكتابة بصراحة وحتى بلهجة اعتبرها البعض استفزازيّة بلا خوفٍ في الوقت الذي التزم به الكثيرون بالصمت نتيجة وصول النازيين بقيادة أدولف هتلر إلى سدة الحكم بألمانيا وهو ما أدى لاندلاع الحرب العالمية الثانية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←