دُرست آراء ألبرت آينشتاين الدينية والفلسفية على نطاق واسع، وكثيرا ما أسيء فهمها. ذكر آينشتاين أنه آمن فلسفة باروخ سبينوزا الوحدوية. ولم يؤمن بإله شخصي يهتم بنفسه بأقدار وأفعال البشر، فهذا رأي وصفه بأنه ساذج. لكن مع ذلك أوضح أنه ليس ملحدا، وفضّل أن يرى نفسه كلاأدري، أو «غير مؤمن بالأديان». ذكر آينشتاين أيضا أنه لم يؤمن بحياة بعد الموت، وأضاف قائلاً «حياة واحدة كافية بالنسبة لي». كان آينشتاين مشاركا عن قرب بالعديد من المجموعات الإنسانية
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←