اكتشاف قوة الآثار النفسية والاجتماعية لرحلات الفضاء

تعدّ الآثار النفسية والاجتماعية لرحلات الفضاء مهمةً لفهم كيفية تحقيق أهداف البعثات الاستكشافية الطويلة الأجل بنجاح. رغم هبوط مركبة فضائية آلية على المريخ، فقد تمت مناقشة خطط لرحلات بشرية، ربما في ثلاثينات القرن الواحد والعشرين، أو في وقت أبكر من عام 2024 لبعثة العودة.

قد تستغرق رحلة العودة من المريخ سنتين إلى ثلاث سنوات وقد تشمل طاقمًا من أربعة إلى سبعة أشخاص، رغم اقتراح بعثات تحليق أقصر مدتها عام ونصف تقريبًا مؤلفة شخصين فقط، بالإضافة إلى بعثات باتجاه واحد تشمل الهبوط على المريخ دون تخطيط لرحلة عودة. رغم وجود عدد من المشاكل التكنولوجية والفيزيولوجية المتعلقة ببعثات كهذه، والتي ما يزال يتعين حلها، هناك أيضًا عددًا من المشكلات السلوكية التي تؤثر على الطاقم والتي تُعالج قبل إطلاق مثل هذه البعثات. في أثناء التحضير لمثل هذه الرحلات، تدرس وكالات الفضاء الوطنية وغيرها المشاكل النفسية والشخصية والعقلية الهامة التي تحدث في بعثات رحلات الفضاء البشرية.

أصدر مكتب المفتش العام التابع لناسا في أكتوبر 2015، تقريرًا عن المخاطر الصحية المرتبطة برحلات الفضاء البشرية، بما فيها البعثات البشرية إلى المريخ.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←