تعتبر هي إحدى الحالات الثلاث من مرض طيف التوحد (ASD) بالإضافة لاعتباره واحدا من الحالات الخمسة المصنفة على انها اضطرابات نمائية شاملة (PPD)، ووفقا للدليل التشخيصي والإحصائي للإضطربات النفسية فأن تشخيص هذا الاضطراب يستخدم للحالات التي تعاني من ضعف حاد في التواصل الاجتماعي أو ضعف في مهارات التواصل اللفظية وغير اللفظية أو ممارسة السلوك النمطي والاهتمامات والانشطة الحالية ولكن معايير هذا الاضطراب لا تتطابق مع معايير الاضطرابات النمائية الشاملة أو عدة اضطربات أخرى، وغالباً ماتسمى الاضطرابات النمائية غير الشاملة بالتوحد اللانمطي لانها لا تستوفي معايير اضطربات التوحد مثل تأخر سن بداية أو الاعراض غير النمطية أو واحدة منهما ويعتبر هذا الاضطراب الأكثر اعتدالاً من اضطراب التوحد النموذجي وهذا لا يعتبر صحيح دوما في حين أن بعض الخصائص قد تكون معتدلة وقد تكون الخصائص الأخرى أكثر حدة لان الاضطراب النمائي الشامل يؤدي إلى اضطراب نقص الانتباه مع فرط الحركة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←