في سبتمبر/أيلول 2025، اندلعت احتجاجات واسعة النطاق في نيبال، تُعرف شعبيًا باسم احتجاجات الجيل Z، في جميع أنحاء نيبال، قادها في المقام الأول الطلاب والشباب. اندلعت المظاهرات في البداية بسبب حظر الحكومة للعديد من منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية الذي فرضته حكومة نيبال في 4 سبتمبر، ثم توسعت لاحقًا لمعالجة مخاوف أوسع نطاقًا بشأن الحوكمة والمساءلة السياسية. وأسفرت الاحتجاجات عن سقوط أكثر من 30 قتيلا ومئات الجرحى.
استقال رئيس الوزراء خ. ب. شرما أولي في 9 سبتمبر 2025 ومعه وزراء آخرين في الحكومة، وفروا من البلاد بعد تصاعد الاحتجاجات.
وأعقب ذلك انتشار الجيش في شوارع كاتماندو ومدن رئيسية، وفرض حظر تجول.