رحلة عميقة في عالم آثار العنف في وسائل الإعلام

دراسات العنف في وسائل الإعلام تُحلل درجة الارتباط بين موضوعات العنف في المصادر الإعلامية (خاصةً العنف في ألعاب الفيديو والتلفزيون والأفلام) مع العدوانية والعنف في العالم الحقيقي مع مرور الوقت. كما أن العديد من علماء الاجتماع يدعمون هذا الارتباط. وعلى الرغم ذلك، هُناك بعض العلماء الذين لديهم الحُجَجٌ على أن بعض البحوث الإعلامية لديها مشاكل منهجية وأن النتائج مبالغ فيها.

وعلى مر التاريخ تظهر الشكاوى على الآثار السلبية المحتملة لوسائل الإعلام، حتى أفلاطون كان قلقًا بشأن تأثير المسرحيات على الشباب. وسائل الإعلام المختلفة، بما في ذلك روايات الدايم والكتب المصورة والجاز والروك آند رول ولعب الأدوار / ألعاب الكمبيوتر والتلفزيون والأفلام والإنترنت (عن طريق الكمبيوتر أو الهاتف المحمول) وهناك آخرون لديهم تكهُنات بأن مستخدمي هذه الوسائل سَيصبحون أكثر عدوانية، وتمرد، أو غير أخلاقييّن. وهناك آخرين لديهم تكهنات بأن مستهلكي هذه الوسائط سَيصبحون أكثر عدوانية، وتمرد أو غير أخلاقييّن. وقد دفع ذلكَ بعض العلماء إلى الاستنتاج من البيانات التي أدلى بها بعض الباحثين لتندرج في حلقة من الذعر الأخلاقي القائم على وسائل الإعلام (على سبيل المثال Gauntlett ، 1995 ؛ Trend ، 2007 ؛ Kutner & Olson ، 2008). كما سَاهمَ ظهور التلفزيون إلى البحث في تأثير هذه الوسيلة الجديدة في فترة الستينيات. وفي هذا البحث تم توجيه الكثير منه من خلال نظرية التعلم الاجتماعي التي وضعها ألبرت باندورا. كما أن نظرية التعليم الاجتماعي تشير إلى أن عملية النمّذجة هي إحدى الوسائل التي يتعلم بها البشر.



قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←