شملت الأحداث البارزة في الكويت عام 2010 استمراراً للتجاذب السياسي بين الحكومة ومجلس الأمة الكويتي، مما خلق أزمة سياسية جديدة، حيث تبادلت الأطراف الاتهامات بشأن تعطيل عجلة التنمية والفساد المالي وعدم القدرة على إدارة الدولة، وبرزت آراء تدعو لإنشاء مجلس أعيان لحل الأزمات، كما شهد هذا العام إيقاف نشاطها الرياضي دوليًا بسبب تعارض قوانينها المحلية مع الميثاق الأولمبي، قبل أن تبدأ رحلة تعديلها، بالإضافة إلى فوز منتخب الكويت ببطولة غرب آسيا لكرة القدم، ومشاركة الرياضيين الكويتيين في الألعاب الآسيوية تحت راية اللجنة الأولمبية الدولية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←