ورق حائط ليد عبارة عن تعبير يشمل مجموعة من التقنيات المختلفة التي تم تطويرها منذ بداية القرن الحادي والعشرين، والتي تهدف إلى دمج الثنائيات الباعثة للضوء في ركائز مسطحة مناسبة ليتم تطبيقها على الجدران لأغراض الديكور الداخلي. وقد تعززت التجربة على الجمع بين مصادر الضوء والأسطح التي تغطي الجدار إلى حد كبير من خلال التصغير التدريجي للتكنولوجيا الإضاءة ذات الجهد المنخفض، مثل المصابيح وأوليدس، ومناسبة لإدراجها في مواد منخفضة السماكة ليتم تطبيقها على الجدران الداخلية. وقد دفعت الإمكانات الجديدة التي تتيحها هذه التطورات بعض المصممين والشركات إلى البحث وتطوير تقنيات الملكية الفكرية ليد، وبعضها متاح حاليا للشراء التجاري. وتوجد حلول أخرى بصفة رئيسية كنماذج أولية أو هي في طور التنقيح. ويشهد النموذج الأول من ورق الجدران ليد في كتاب خلفية من قبل لاشلان بلاكلي التي يرجع تاريخها في عام 2006 في عمل مصممة النسيج ماريا ياسشوك، التي صممت حلا مرنا لدمج المصابيح في المطبوعة الرقمية تغطي مواد الجدار كجزء من مشروع التخرج لدرجة ما في العقود الآجلة النسيجية في كلية سينترال سانت مارتينز للفنون والتصميم لندن مرة أخرى في عام 2004. كتاب بلاكلي هو أيضا أول شهادة معروفة نشر مصطلح ليد ورق الجدران المستخدمة فيما يتعلق بغطاء الجدران ليد المدرجة. يستخدم هذا التعريف حاليا من قبل شركات مثل ميستيل ومصمم إنغو مورر فيما يتعلق حلول تغطية الجدار ليد المدرجة في كتالوجاتها الحالية. أشكال أخرى مؤكدة للإشارة إلى مفاهيم مشابهة هي ورق الجدران الباعثة للضوء المستخدمة من قبل لوموكس والمنسوجات المضيئة المستخدمة من قبل فيليبس.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←