وادي الكُلاب قال ياقوت في معجم البلدان : «بالضم، وآخره باء موحدة، علم مرتجل غير منقول، وقال أبو زياد: الكُلاب واد يسلك بين ظهري ثهلان، وثهلان: وهو جبل في ديار بني العرجاء من بني نمير.»
ويُدعى حاليًا بشعيب الشعراء وقع فيه يومين من أشهر أيام الجاهلية وهي معركتي الكُلاب الأول و الثاني.