فك شفرة نور (إسلام)

النور ذكر في القرآن 49 مرة بدلالات مجازية كـ «نور الله» (النور 35) أو إلى كإشارة للهداية (النور 35) أو عن وللكتاب (المائدة 15) وكحالة راحة في الصدر (الزمر 22) وكذلك كدلالة على النور كحالة فيزيائية مثل ضؤ القمر. اعتبر العديد من المفسرين أن استعمال النور في القرآن ينبغي أن يؤخذ مجازًا، كما هو بمعنى أن الله ينير العالم بفهم، وليس حرفيًا. صنف العالم الأندلسي أبو بكر بن العربي النور إلى مستويات مختلفة في الفهم من الأكثر عمقًا إلى الأكثر دنيوية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←