رحلة عميقة في عالم نموذج المساومة للحرب

في نظرية العلاقات الدولية، نموذج المساومة للحرب هو طريقة لتمثيل المكاسب والخسائر المحتملة والنتيجة النهائية للحرب بين طرفين كتفاعل تفاوضي.

اللغز المركزي الذي يحفز البحث في هذا السياق هو «لغز عدم الكفاءة في الحرب»



لماذا تحدث الحروب عندما يكون من الأفضل لجميع الأطراف المعنية التوصل إلى اتفاق لا يرقى إلى مستوى الحرب؟ في نموذج المساومة، الحرب بين الجهات الفاعلة العقلانية ممكنة بسبب عدم اليقين ومشاكل الالتزام.

ونتيجة لذلك، فإن توفير معلومات موثوقة وخطوات صحيحة للتخفيف من مشاكل الالتزام يجعل الحرب أقل احتمالًا.



وُصف نموذج المساومة للحرب بأنه الضفة المؤثرة من الاختيار العقلاني في مجال العلاقات الدولية.

كان توماس شيلينغ من أوائل المؤيدين لإضفاء الطابع الرسمي على النزاعات كحالات مساومة.

أبرز عالم السياسة بجامعة ستانفورد جيمس فيرون نموذج التفاوض في التسعينيات، في مقالته عام 1995 «التفسيرات العقلانية للحرب»، والتي تعد أكثر المقالات تخصصًا في تدريب خريجي العلاقات الدولية في جامعات الولايات المتحدة.

وُصف نموذج المساومة للحرب بأنه «الإطار المهيمن (الغالب) المستخدم في دراسة الحرب في مجال العلاقات الدولية».

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←