إتقان موضوع نقص الإستروجين

يشير نقص الإستروجين إلى مستويات إستروجين أقل من الطبيعي، ويستخدم هذا المصطلح الشامل لوصف نقص هرمون الإستروجين في ظروف وحالات طبية مختلفة. يرتبط نقص الإستروجين بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، ويرتبط أيضًا بأمراض أخرى مثل التهابات المسالك البولية وهشاشة العظام.

قد يسبب انخفاض مستويات هرمون الإستروجين عند النساء أعراضًا متنوعة مثل الهبات الساخنة واضطرابات النوم وهشاشة العظام وتغيرات فيزيولوجية في الجهاز البولي التناسلي. يحدث نقص الإستروجين بشكل أكثر شيوعًا عند النساء بعد سن اليأس، أو عند النساء المصابات بقصور مبيض بدئي، أو المصابات بانقطاع الطمث. التأثيرات الأساسية لنقص هرمون الإستروجين تأثيرات على الجهاز البولي التناسلي، مثل ترقق أنسجة المهبل وزيادة درجة الحموضة المهبلية. يكون المهبل محميًا من الالتهابات والأمراض المنقولة جنسيًا عندما تكون مستويات هرمون الإستروجين طبيعية. يمكن أن يحدث نقص الإستروجين أيضًا عند الرجال بسبب قصور الغدد التناسلية.

توجد العديد من العلاجات الهرمونية وغير الهرمونية لمنع الآثار السلبية لانخفاض مستويات هرمون الإستروجين وتحسين نوعية الحياة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←