يعود تاريخ انتقادات الشيعة الاثني عشرية إلى الخلاف الأولي بين الطائفتين الرئيستين في الإسلام، السنة والشيعة. إن مسألة خلافة الرسول محمد، وطبيعة الإمامة، ووضع الإمام الشيعي الثاني عشر، وغيرها من المجالات التي يختلف فيها المذهب الشيعي عن المذهب السني، انتقدها العلماء السنة، رغم عدم وجود خلاف بينهما على مرجعية القرآن ومحمد، والعديد من المسائل الفقهية واللاهوتية والطقوس. انتقد المفسرون الشيعة مثل موسى الموسوي وعلي شريعتي أنفسهم، وذلك في محاولة منهم لإصلاح العقيدة، حول الممارسات والمعتقدات التي أصبحت سائدة في المجتمع الشيعي.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←