تطورت نظرية التحصين على يد اختصاصي علم النفس الاجتماعي ويليام ج. ماجواير عام 1961 لتقديم مزيد من التفسير لكيفية تغيير الاتجاهات والاعتقادات والأهم من ذلك كيفية الحفاظ على ثبات الاتجاهات والاعتقادات في مواجهة محاولات الإقناع. ولا تزال دراسة نظرية التحصين مستمرة حتى يومنا هذا من قبِل الباحثين في مجالات الاتصال وعلم النفس الاجتماعي وعلم الاجتماع، كما تم تقييم النظرية في سياقات متنوعة منها السياسة (فاو وآخرون، 1990) والحملات الصحية (فاو وفان بوكيرن، 1994) والتسويق (كومبتون وفاو، 2004) وغيرها من المجالات.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←