كل ما تريد معرفته عن نظريات مؤامرة متعلقة بفضيحة ترمب وأوكرانيا

منذ عام 2016، روج الرئيس الأمريكي دونالد ترمب وحلفاؤه للعديد من نظريات المؤامرة المتعلقة بفضيحة ترمب وأوكرانيا. تسعى إحدى هذه النظريات إلى إلقاء اللوم على أوكرانيا، بدلًا من روسيا (والتي تدعمها جميع المصادر الموثوقة)، للتدخل في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2016. من ضمن نظريات المؤامرة أيضًا اتهامات لا أساس لها لـ«جو بايدن»، وابنه «هانتر بايدن»، والعديد من عناصر التحقيق اليميني في روسيا الذي قدّم رواية مضادة. تعتقد المخابرات الأمريكية أن روسيا شاركت في حملة دامت سنوات لتلفيق تهمة التدخل في انتخابات عام 2016 لأوكرانيا، وأن الكرملين هو المحرك الرئيسي وراء الترويج للروايات الوهمية البديلة، وأن هذه الروايات تضر بالولايات المتحدة. صرح مدير مكتب التحقيقات الفدرالي «كريستوفر إيه. راي» لإيه بي سي نيوز: «ليس لدينا أي معلومات تشير إلى تدخل أوكرانيا في الانتخابات الرئاسية لعام 2016»، و«فيما يتعلق بانتخابات [2020] نفسها، فنعتقد أن روسيا تمثل التهديد الأهم».

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←