إتقان موضوع نظريات المؤامرة حول المعرفة المسبقة بهجمات 11 سبتمبر

تتمحور نظريات المؤامرة حول المعرفة المسبقة بهجمات 11 سبتمبر حول الحجج التي تفيد بامتلاك بعض المؤسسات أو الأفراد علمًا مسبقًا بهجمات الحادي عشر من سبتمبر في الولايات المتحدة عام 2001.

تتعلق التساؤلات الأولية بمعرفة رئاسة بوش أو القوات المسلحة الأمريكية بأساليب الهجوم المخطط له، وحجم المعلومات الدقيقة التي حصلت عليها وكالات الاستخبارات الأمريكية فيما يتعلق بأنشطة تنظيم القاعدة داخل الولايات المتحدة، ومدى إشارة خيارات الطرح التي وُضعت على أسهم الخطوط الجوية المتحدة والخطوط الجوية الأمريكية وغيرها من الشركات التجارية إلى وجود معرفة مسبقة، ولماذا لم يُفصَح عن هويات التجار على العلن؟

ضمّت الجوانب الإضافية لنظريات المؤامرة الجدل حول ما إذا كانت التحذيرات الواردة من الوكالات الأجنبية دقيقةً بالقدر الكافي لتبرير اتخاذ تدابير وقائية، وما إذا كان العمل الاستخباراتي المحلي حول هجمات تنظيم القاعدة شاملًا بما فيه الكفاية لتفويضه بالتدخل، ومدى مراقبة المختطفين المزعومين قبل وقوع الهجمات، وما إذا كان الموساد أو وكالة الاستخبارات الباكستانية على علم بهجوم قريب.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←