تعمل الحكومة الصينية على التجسس الخارجي، متبعة وسائل متنوعة مثل عن طريق وزارة أمن الدولة، وإدارة عمل الجبهة المتحدة، وجيش التحرير الشعبي. كما إنها تستخدم مجموعة متنوعة من التكتيكات بما في ذلك التجسس الإلكتروني للوصول إلى المعلومات الحساسة عن بعد، ذكاء الإشارة، والذكاء الإلكتروني، والعملاء البشريون. وتشارك الصين أيضاً في عمليات تجسس صناعية تهدف إلى جمع المعلومات لدعم اقتصادها، وكذلك مراقبة المنشقين في الخارج مثل مؤيدي حركة استقلال التبت، الأويغور، فالون غونغ، ونشطاء الديمقراطية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←