الدليل الشامل لـ نسوية مؤيدة للجنس

النسوية المؤيدة للجنس، وتُعرف أيضًا باسم نسوية الإيجابية جنسيًا أو النسوية الليبرالية جنسيًا، هي حركة بدأت في أوائل ثمانينيات القرن العشرين، لتركز على فكرة مفادها أن الحرية الجنسية تشكل مكونًا أساسيًا لحرية المرأة.

انخرط البعض في الحركة النسوية المؤيدة للجنس؛ ردًا على النسويات المعاديات للإباحية وجهودهن في وضع الإباحية في بؤرة اهتمام التفسير النسوي لاضطهاد المرأة. كثيرًا ما يشار إلى هذه الفترة التي شهدت احتقانًا وجدلًا شديدًا بين النسويات المؤيدات للجنس والنسويات المعاديات للإباحية خلال أوائل ثمانينات القرن العشرين باسم حروب الجنس النسوية. انخرطت نسويات أخريات اعتبرن أنفسهن مؤيدات للجنس في الجدل القائم، ليس كمعارضات لنسويات أخريات بل استجابة لما اعتبرنه سيطرة أبوية على الحياة الجنسية.

ترفض بعض النسويات الراديكاليات الانقسام بين النسوية «المؤيدة للجنس» والنسوية «المعارضة الجنس»، مشيرة إلى أن الانقسام الحقيقي هو بين النسوية الليبرالية والنسوية الراديكالية.

من بين النساء اللاتي دافعن عن الحركة النسوية المؤيدة للجنس؛ كاثي آكر وكاميل باغليا، وميغان أنديلو، وسوزي برايت، وراتشيل كرامر باسول، وديانا كيغ، وافيدون كارول، وباتريك كيليفيا، وبيتي دودسون، ونانسي فرايداي، وجاين غالوب، لاسي غرين، نينا هارتلي، وجوزفين هوو، وأمبر إل. هولبو، وبريندا هوارد، ولورا كيبنيس، وويندي مكلروي، وإنغا موشيو، وجوان نستل، وكارول كوين، وكانديدا رويال، وغايل روبين، وآني سبرينكل، وتريستان تاورمينو، وإيلين ويليس، وميراي ميلر- يونغ.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←