تعتمد الموسيقى الزيمبابوية كثيرًا على استخدام الآلات مثل المبيرا، وطبول نغوما، والهوشو. ترمز موسيقاهم إلى أكثر من مجرد إيقاع بسيط، حيث تم استخدام الموسيقى ذات النمط الشعبي والبوب كرمز للأمل للزيمبابويين الذين يتطلعون إلى الحصول على الاستقلال عن روديسيا. لعبت الموسيقى دورًا مهمًا في تاريخ زيمبابوي، بدءًا من دور حيوي في احتفال بيرا التقليدي الذي يستخدم لاستدعاء أرواح الأجداد، وحتى الأغاني الاحتجاجية أثناء النضال من أجل الاستقلال. استخدم المجتمع في زيمبابوي الموسيقى للتعبير عن مقاومتهم للقمع، باعتبارها واحدة من الأسلحة الوحيدة المتاحة لهم للمقاومة. في الثمانينيات، كانت موسيقى زيمبابوي في مركز المشهد الموسيقي الأفريقي بفضل أنواع مثل سنغورا وجيت. ومع ذلك، تم حظر العديد من الفنانين من قبل التلفزيون والإذاعة الحكوميين، مما أدى إلى إغلاق العديد من أماكن الموسيقى.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←