اكتشف أسرار مملكة النرويج (1814)

في آب 1814، وبعد خسارةٍ في الحرب السويدية-النرويجية، أُجبرت مملكة النرويج على الانضمام في اتحادٍ شخصيّ مع مملكة السويد، ونتيجةً لذك تعضرت لحصارٍ بحريّ من الإمبراطورية البريطانية؛ لكنها بقيت مستقلة إلى حدٍ كبير ضمن الاتحاد. على الرغم من أن الطموحات القومية لم تتحقق بالكامل حتى أحداث 1918، فقد كانت سنة 1914 كانت سنة أزمة ونقطة التحول مجريات الأحداث التي أدت إلى حصول النرويج على استقلالها الكامل.

في تلك سنة، في اسكندنافيا، كان هنالك ملكين مستقبلين طامحين والذين ربما كانا يأملان بتوحيد السويد، والدنمارك، والنرويج تحت عرشيهما. كان الشعب النرويجيّ وقادته عالقين في وسط هذا التنافس، محاولين لاستغلال تلك الأزمة لتحقيق قدر كبير من حق تقرير المصير.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←