حقائق ورؤى حول ممالك إفريقيا

كانت الملكية هي الشكل السائد للحكومة في تاريخ إفريقيا, حيث توجد دول أو أقاليم أو دول ذات سلطة عليا تتمتع بالحكم الذاتي مع فرد معترف به كرئيس للدولة. كلهم متشابهون في أن الحاكم يرث مناصبهم ويحتفظ به عادة حتى وفاتهم أو حتى تنازلهم عن العرش. ومع ذلك, هناك ثلاثة فقط تتمتع بالسيادة حاليًا, في حين أن البقية هي ممالك دون وطنية. اثنان من هذه الملكيات الدستورية (ليسوتو والمغرب), حيث يكون الحاكم ملزمًا بالقوانين والأعراف في ممارسة سلطاته, والآخر ملكية مطلقة (إيسواتيني), حيث يحكم السيادة بلا حدود. الملكيات دون الوطنية ليست ذات سيادة وتوجد داخل جمعيات سياسية أكبر, مثل أشانتي في غانا، وبنين في نيجيريا، وكوسيون وZulu في جنوب إفريقيا. بالإضافة إلى ذلك, هناك أيضًا ثلاث تبعيات لمملكيتين أوروبيتين - سانت هيلينا وأسنسيون وتريستان دا كونها من المملكة المتحدة وجزر الكناري وسبتة ومليلية إسبانيا حاليًا.

وتعد المملكة المغربية أقدم الممالك الإفريقية والعربية في شمال إفريقيا وكان أول من تولى الحكم في الإمبراطورية المغربية سنة 690 هجرية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←