لماذا يجب أن تتعلم عن ملقاط جزيئي

الملقاط الجزيئي (كلمة مفردة جمعها ملاقيط جزيئية ) (بالإنجليزية: Molecular tweezers)، والتي يُطلق عليها في بعض الأحيان اللاقطات الجزيئية هي مركبات جزيئية غير دائريةٍ و كبيرة الحجم، ذات تجاويفٍ مفتوحةٍ قادرةٍ على الإمساك بالجسيمات الزائرة. وكان المصطلح هذا (الملقاط الجزيئي) قد استُخْدِمَ للمرة الأولى من قِبَلِ هوارد ويتلوك ، إلا أن رتبة المضيفات قد تم تطويرها ونشر استخدامها بواسطة ستيفن زيمرمان في الفترة بين أواسط الثمانينات من القرن العشرين إلى أوائل التسعينات من القرن ذاته. وقد يقوم التجويف المفتوح للملقاط الجزيئي بالإمساك بالأجسام الزائرة باستخدام تآثرات غير تساهمية والتي تتضمن الروابط الهيدروجينية، التنسيق المعدني، القوى الكارهة للماء، قوى فان دير فالس، تفاعلات π-π (بالإنجليزية: Stacking (chemistry))، وكذلك التأثيرات الكهربائية الساكنة. وتُعَدُ تلك المركبات (الملاقيط الجزيئية) سلسلةً فرعيةً من المستقبلات الجزيئية للحلقات الضخمة (بالإنجليزية: Macrocycle)، وتتمثل بنيتهم التركيبية في ذراعين يقومان بالإمساك والإحاطة بالجزيء الضيف فيما بينهما وهما متصلان ببعضهما الآخر.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←