الدليل الشامل لـ مقتل يعقوب أبو القيعان

مقتل يعقوب أبو القيعان كان مدرسًا في مدرسة بدوية إسرائيلية. يبلغ من العمر 47 عامًا قُتل على يد الشرطة أثناء هدم المنازل في قريته أم الحيران في يناير 2017. وفي أعقاب مقتله، اتهمت الشرطة وعدد من الوزراء الإسرائيليين، بما في ذلك رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أبو القيعان زوراً بأنه إرهابي وانتمائي لتنظيم الدولة الإسلامية. وفي سبتمبر/أيلول 2020، اعتذر نتنياهو لعائلة أبو القيعان، مدعياً أن الشرطة أضللتْه.



لم تُنتقد الشرطة فقط لإطلاقها النار على أبو القيعان وعدم تقديم المساعدة الطبية له، وبالتالي السماح له بالنزيف حتى الموت، بل أيضاً لوصفه بالإرهابي دون دليل، وإطلاقها رصاصة إسفنجية على رأس السياسي العربي الإسرائيلي أيمن عودة الذي كان في مكان الحادث، ولإخفاء الأدلة التي كان من شأنها تبرئة أبو القيعان.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←