معركة فيازما (3 نوفمبر 1812؛ 22 أكتوبر حسب التقويم الغريغوري)، وقعت في بداية انسحاب نابليون من موسكو. في هذا اللقاء، ألحقت قوة روسية بقيادة الجنرال ميلورادوفيتش خسائر فادحة بالحرس الخلفي للجيش الكبير. على الرغم من أن الفرنسيين أحبطوا هدف ميلورادوفيتش المتمثل في تطويق وتدمير فيلق المارشال دافو، إلا أنهم انسحبوا في حالة جزئية من الفوضى بسبب المضايقات الروسية المستمرة والقصف المدفعي الثقيل. كانت النكسة الفرنسية في فيازما، على الرغم من عدم حسمها، ذات أهمية كبيرة بسبب تأثيرها المدمر على العديد من فيالق جيش نابليون المنسحب.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←