فهم حقيقة معركة الأهوار

معركة الأهوار ((بالعربية: معركة الأهوار)، (بالفارسية: نبرد نیزارها)) كان جزءًا من الحرب الإيرانية العراقية.

بعد عمليات الفجر غير الحاسمة في الغالب في عام 1983، شنت إيران هجومًا برمائيًا جديدًا ومفاجئًا في بحيرات أهوار الحويزة في مجرى نهري دجلة والفرات العراقي.

بدأت إيران في تطوير تكتيكات جديدة بعد خسائر فادحة في البداية بسبب هجمات الموجات البشرية، و 15000 ضحية وقليل من التقدم، تضمنت هجومًا برمائيًا، ونشرت فرقة عسكرية نظامية، الفرقة 92 المدرعة. على الرغم من أن الإيرانيين تكبدوا خسائر فادحة أمام المدفعية العراقية والدبابات والضربات الجوية والزوارق الحربية، إلا أن إيران تمكنت في النهاية من غزو جزر مجنون الغنية بالنفط من خلال عملية خيبر وكادت تقطع الخطوط العراقية قبل إعادتها إلى الأهوار وجزيرة مجنون.

استخدم العراق الأسلحة الكيماوية بكثافة (غاز الخردل) خلال المعركة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←