حقائق ورؤى حول معرفة الفاضل والمفضول في القرآن

معرفة الفاضل والمفضول في القرآن من المباحث المهمة في علوم القرآن، والمقصود به أن بعض كلام الله أعظم في الأجر، ومضاعفة الثواب، بحسب انفعالات النفس، وخشيتها وتدبرها وتفكرها عند ورود أوصاف العلا، واختلف العلماء في التفاضل بين كلام الله، فذهب الشيخ أبو الحسن الأشعري والقاضي أبو بكر وأبو حاتم بن حبان، وغيرهم، إلى أنه لا فضل لبعض على بعض؛ لأن الكل كلام الله، وقال قوم بالتفضيل لظواهر الأحاديث، منهم إسحاق بن راهويه. وتوسط الشيخ عز الدين فقال: كلام الله في الله أفضل من كلام الله في غيره، وتفضل بعض آيات أسماء الله وصفاته على غيرها، والآيات الناسخة على المنسوخة، وكلام الله في القرآن على كلامه في الكتب السابقة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←