يواجه الأشخاص من المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسياً (اختصاراً: LGBT) في مالي تحديات قانونية واجتماعية لا يواجهها غيرهم من المغايرين جنسيا. وفقاً لمركز بيو للأبحاث عام 2007 كانت نسبة 98% من سكان مالي تعتقد بأن المثلية الجنسية طريقة للحياة ينبغي على المجتمع بأن لا يتقبلها، وهذه النسبة هي أعلى نسبة لعدم التقبل في 45 دولة شملها الاستطلاع.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←