اكتشف أسرار مشروع ستارغيت

كان مشروع ستارغيت الاسم الرمزي الذي استخدم في عام 1991 لوصف الوحدة السرية التابعة للجيش الأمريكي والتي تأسست عام 1978 في فورت ميد بولاية ماريلاند من قبل وكالة الاستخبارات الدفاعية ومعهد ستانفورد للأبحاث للتحقيق من امكانية استغلال «ظاهرة الوسطاء» في العمليات الاستخباراتية وقوات الجيش.

أطلق على هذا المشروع والمشاريع المشتقة عنه أسماء رمزية مختلفة (سنترلين وغريل فليم وغوندولا ويش وسكانيت وسن ستريك) وبقيت هكذا حتى تم دمجها وإعادة صياغتها باسم «مشروع ستارغيت».

نظام عمل مشروع ستارغيت يقوم بشكل أساسي على المشاهدة عن بعد، كما يدّعون أنهم قادرون على رؤية الأحداث والمواقع ويستطيعون الحصول على المعلومات من مسافات بعيدة. أشرف الملازم فريدريك هولمز «سكيب» أتواتر على المشروع، وهو باحث نفسي ومساعد للجنرال ألبرت ستوبلبين كما أصبح لاحقاً رئيساً لمعهد مونرو. كانت هذه الوحدة تضم 15-20 فرداً فقط.

أنهي مشروع ستارغيت في عام 1995، وأصبح متاحاً للعامة. أتى ذلك بعد أن أشارت تقارير أجرتها المعاهد البحثية الأمريكية أنه لم يكن مفيداً في أية عملية استخباراتية. تم الحديث عن المشروع – بالرغم من عدم ذكر اسمه أبداً- في كتاب نشر في 2004 وفيلم عرض في 2009 وحمل كلاهما نفس الاسم «الرجال الذين يحدقون بالماعز».

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←