مسجد ألماس الحاجب، بناه الأمير سيف الدين أُلماس الحاجب سنة 730هـ/1330م، وكان مملوكاً للسلطان الناصر محمد بن قلاوون، ثم ترقى إلى أن صار أحد الأمراء الكبار، وأصبح في منزلة نائب السلطان يعمل في خدمته الأمراء والحجاب إلى أن غضب عليه السلطان وأمر بالقبض عليه وسجنه ثم قتله في سنة 734هـ/1334م وذلك لسوء تصرفه أثناء غياب السلطان في الأراضي الحجازية للحج. ودفن في القبر الموجود بمسجده. المسجد كائن خارج باب زويلة بشارع الحلمية من ناحية شارع محمد علي قسم الدرب الأحمر.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←