محمد القيق، صحفي فلسطيني، ومراسل لقناة المجد الفضائية، خاض إضربًا عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي لـ 94 يوماً متتالياً على «الطريقة اليابانية». وهو أول أسير يُغذى قسريا لكسر إضرابه، أعتقل لدى الاحتلال الإسرائيلي ولدى السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية المحتلة عدة مرات. أُعتقِل من بيته الكائن في مدينة رام الله في 21/11/2015 عند الساعة 2:00 فجراً، حيث داهمت قوة من جيش الاحتلال بيته قبل أن يقوموا باعتقاله، وبعد تقييد يديه وتغميم عيونه تم نقله إلى مستوطنة بيت ايل القريبة من رام الله، وترك بعدها في العراء حوالي 20 ساعة، ثم نقل لمركز تحقيق المسكوبية وبعدها إلى مركز تحقيق الجلمة. وبعد التعذيب وسوء المعاملة التي تعرض لها القيق، قرر خوض الاضراب المفتوح عن الطعام.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←