بعد الغزو الأمريكي للعراق عام 2003 طورت وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية ورق لعب للجنود ليساعدهم على التعرف على أعضاء حكومة صدام حسين الأكثر طلبًا، وأغلبهم رؤساء وشخصيات كبيرة في حزب البعث العربي الاشتراكي أو أعضاء مجلس قيادة الثورة. هذا الورق سمي رسميًا بـ«ورق لعب التعرف على الهوية».
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←