أبعاد خفية في مجزرة مدرسة حمامة (2024)

مجزرة مدرسة حمامة (2024) هي مجزرة ارتكبتها قوات الإحتلال الإسرائيلي على المدرسة الواقعة في حي الشيخ رضوان غرب مدينة غزة، حيث كانت المدرسة ملجأً للنازحين، وفي 4 أغسطس 2024 أطلق جنود الإحتلال النار على النازحين من النساء والأطفال وقتلوا أكثر من 17 شخص وإصابات العديد بالجروح، وقاموا بتدمير المدرسة بشكل كامل. وقال الناطق باسم الدفاع المدني أن طيران الإحتلال كرر قصف المدرسة بثلاثة صواريخ حربية بينما كانت طواقم الإسعاف تنقذ مصابي الضربة الأولى. وكان هذا الهجوم واحدًا من عدد من الهجمات على المدارس خلال العدوان الإسرائيلي لغزة. وانتقدت حماس إدعاء الإحتلال الإسرائيلي بأن المدرسة تؤوي مسلحين ووصفته بأنه ذريعة كاذبة لاستهداف المدنيين العزل، واستمرار لحرب الإبادة الوحشية على قطاع غزة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←