لماذا يجب أن تتعلم عن مايكل بولاني

مايكل بولايني (بالمجرية: Polányi Mihály)، زميل في الجمعية الملكية، (11 آذار / مارس 1891 – 22 شباط / فبراير 1976) هو هنغاري بريطاني موسوعي له مساهمات نظرية هامة في مجالات الفيزياء والكيمياء والاقتصاد والفلسفة. ومن جدالياته إن الفلسفة الوضعية تقدم معرفة كاذبة من العلم الذي إذا أخذ على محمل الجد يقوض أعلى الإنجازات التي قدمهتها البشرية.

شملت مساهماته الواسعة النطاق في بحوث العلوم الفيزيائية الحركية الكيميائية وحيود الأشعة السينية وامتزاز الغازات. كان رائدا في طرح نظرية ألياف تحليل الحيود في عام 1921، ونظرية انخلاع اللدونة الدكتايلية للمعادن وغيرها من النظريات في عام 1934. هاجر إلى ألمانيا في عام 1926 وأصبح أستاذ الكيمياء في معهد القيصر فيلهلم في برلين ثم انتقل في عام 1933 إلى إنجلترا، ليصبح أول أستاذ للكيمياء ثم أستاذ العلوم الاجتماعية في جامعة مانشستر. فاز اثنين من تلاميذه وابنه بجوائز نوبل في الكيمياء. تم انتخابه في عام 1944 كزميل في الجمعية الملكيه.

وقد طور مساهماته مجال العلوم الاجتماعية، على سبيل المثال تطبيق مفهوم تعدد المراكز العفوية من أجل الإنتاج الفكري، على اساس معارضته للتخطيط المركزي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←